السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة اللى أوحى للعبد لله السؤال موضوع فى قسم المالتيميديا عنوانه:
الحقيقة اللى أوحى للعبد لله السؤال موضوع فى قسم المالتيميديا عنوانه:
صحيح ليه الضوء لا يفقد قوته...أو لماذا لا يتعب؟
أنا لو معايا كشاف فى إيدى...درجة بريقه حتكون أقوى من الشعرى اليمانية ألمع نجم فى السماء على الإطلاق. إنما كلما بعدت عن الكشاف قل بريقه...
نقول بعدت 20 كيلو مثلا فى ليلة حالكة السواد...مازلت أرى ضوء الكشاف كنقطة......طيب نبعد أكثر فأكثر!
أقولكم.....إيه رأيكم نركب منطاد ونراقب ضوء الكشاف...أو نوصى حد من المحطة الفضائية الدولية لرصده!!
برده حيشوفه بس نقطة صغيرة خالص.
طيب تعالوا نبعد أكثر....على القمر مثلا!
هنا مستحيل نرصده بالعين المجردة...إنما بالتليسكوبات سهل جدا رصد ضوءه.
الله...يعنى شعاع ضوء الكشاف ممكن يروح لآخر مكان فى الكون؟
الجواب ...نعم يذهب لآخر بقعة فى الكون.!!
أصل الفكرة عن الضوء عبارة عن فوتونات...والفوتون له خاصيتين عجيبتين جدا:
1- لا كتلة له.
2- لا يشعر بالزمن!
من قوانين الفيزياء إن أى جسم له كتلة ثبات Rest Mass لو أنا عايز أسرع الجسم ده....يعنى أسبب له عجلة أو تسارع Acceleration ...يبقى لازم أبذل عليه شغل أو طاقة.....وكل ما زادت الطاقة دى كل مازاد قدرة الجسم على التسارع....
يعنى السيارة اللى قوتها 50 حصان...تتسارع فى زمن أقل من تسارع الحمار الحصاوى......وكمان السيارة ال100 حصان تتسارع فى زمن أقل.
طيب تعالوا نثبت الحصان ونغير وزن السيارة!!
يعنى السيارة السبور الخفيفة...لو بذلت عليها 100 حصان..أكيد حتتسارع فى زمن أقل من السيارة النقل مثلا!!
آه...يبقى هنا فيه حاجة إسمها كتلة القصور الذاتى للجسم!!
يعنى كل ميكون الجسم له كتلة أكبر..كل ما يقاوم الحركة بشكل أكبر.
تعالوا بقى للفوتون......ليس له كتلة بالمرة!!
علشان كده يدوب يطلع من البطارية بس....ويتهادى فى الكون كله بمزاجه!!
أصل مفيش له كتلة قصور ذاتى تمنعه من إنه يتحرك!
إنما مثلا جسيم زى البروتون!....له كتلة بس قليلة جدا جدا جدا....
آه يتسارع وبشكل كبير جدا .....إنما كتلة القصور الذاتى بتزيد كل مازادت سرعته!!
يعنى لو وصل لسرعة 99.99999 من سرعة الضوء!
كتلة القصور الذاتى تفرمله وتخليه يبطأ....بحيث لا يصل لسرعة الضوء أبدا!
علشان كده سرعة الضوء سقف أعلى للسرعات الكونية....
عايز توصلها.....تستغنى عن كتلتك!
من جهة أخرى..الإحساس بالزمن أو التغير فى المكان بنحس بيه لإن سرعاتنا بسيطة....
أما الفوتون زمنه متجمد.....يعنى ممكن يدور الكون كله فى نفس اللحظة...وعنده إحساس إنه ثابت فى مكانه!!!
أنا لو معايا كشاف فى إيدى...درجة بريقه حتكون أقوى من الشعرى اليمانية ألمع نجم فى السماء على الإطلاق. إنما كلما بعدت عن الكشاف قل بريقه...
نقول بعدت 20 كيلو مثلا فى ليلة حالكة السواد...مازلت أرى ضوء الكشاف كنقطة......طيب نبعد أكثر فأكثر!
أقولكم.....إيه رأيكم نركب منطاد ونراقب ضوء الكشاف...أو نوصى حد من المحطة الفضائية الدولية لرصده!!
برده حيشوفه بس نقطة صغيرة خالص.
طيب تعالوا نبعد أكثر....على القمر مثلا!
هنا مستحيل نرصده بالعين المجردة...إنما بالتليسكوبات سهل جدا رصد ضوءه.
الله...يعنى شعاع ضوء الكشاف ممكن يروح لآخر مكان فى الكون؟
الجواب ...نعم يذهب لآخر بقعة فى الكون.!!
أصل الفكرة عن الضوء عبارة عن فوتونات...والفوتون له خاصيتين عجيبتين جدا:
1- لا كتلة له.
2- لا يشعر بالزمن!
من قوانين الفيزياء إن أى جسم له كتلة ثبات Rest Mass لو أنا عايز أسرع الجسم ده....يعنى أسبب له عجلة أو تسارع Acceleration ...يبقى لازم أبذل عليه شغل أو طاقة.....وكل ما زادت الطاقة دى كل مازاد قدرة الجسم على التسارع....
يعنى السيارة اللى قوتها 50 حصان...تتسارع فى زمن أقل من تسارع الحمار الحصاوى......وكمان السيارة ال100 حصان تتسارع فى زمن أقل.
طيب تعالوا نثبت الحصان ونغير وزن السيارة!!
يعنى السيارة السبور الخفيفة...لو بذلت عليها 100 حصان..أكيد حتتسارع فى زمن أقل من السيارة النقل مثلا!!
آه...يبقى هنا فيه حاجة إسمها كتلة القصور الذاتى للجسم!!
يعنى كل ميكون الجسم له كتلة أكبر..كل ما يقاوم الحركة بشكل أكبر.
تعالوا بقى للفوتون......ليس له كتلة بالمرة!!
علشان كده يدوب يطلع من البطارية بس....ويتهادى فى الكون كله بمزاجه!!
أصل مفيش له كتلة قصور ذاتى تمنعه من إنه يتحرك!
إنما مثلا جسيم زى البروتون!....له كتلة بس قليلة جدا جدا جدا....
آه يتسارع وبشكل كبير جدا .....إنما كتلة القصور الذاتى بتزيد كل مازادت سرعته!!
يعنى لو وصل لسرعة 99.99999 من سرعة الضوء!
كتلة القصور الذاتى تفرمله وتخليه يبطأ....بحيث لا يصل لسرعة الضوء أبدا!
علشان كده سرعة الضوء سقف أعلى للسرعات الكونية....
عايز توصلها.....تستغنى عن كتلتك!
من جهة أخرى..الإحساس بالزمن أو التغير فى المكان بنحس بيه لإن سرعاتنا بسيطة....
أما الفوتون زمنه متجمد.....يعنى ممكن يدور الكون كله فى نفس اللحظة...وعنده إحساس إنه ثابت فى مكانه!!!
يبقى الضوء لا يشعر أبدا بالتعب....قد يقل كثافة الضوء كلما بعدنا عن المصدر فلانراه!!......ولكن فوتوناته تظل موجودة غير مرصودة لنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق